
قصة أسيرة مصاص دماء
البارت الثاني والعشرون 22
بقلم سندريلا
بعنوان نهايه_الحرب
تفتح الباب بيديها لتصدم بمصاص دماء متحول امامها لتصدم وتركض لداخل تصرخ باسمه
نور : مالك ...مااااالك الحقنى
يمسكها مصاص الدماء بغضب ويخبطها فالعمود لتستقط مغمى عليها
يسمع صرخها ويخرج يركض من الشركه فهو اغلق القصر باكمله عليها وهى من فتحت الباب لهم يصل للقصر ولم يجدها ويجد القصر فحاله فوضى كبيرة ودماء على الارض
مالك بغضب : نووووووور
ويركض للمملكه
يجلس والده وهى امامه مغمى عليها
الملك : فوقها
يسقطوا عليها مياة لتستقيظ وهى تصرخ باسمه
نور : مالك
تجد والده امامها لترتعب من الخوف فهى تعلم بانه سيقتلها لانها تزوجت ابنه ولكن لم تعلم بان هذا اليوم سياتى بعد زواجها ب3 ايام فقط
الملك: مبروك الجواز
نور بخوف: الله يبارك فيك
الملك: انتى عارفه ان ممنوع القبول بيكى عشان بشريه صح
نور بخوف:' اه
الملك : ورغم انك عارفه اتجوزتى ابنى
نور: بس انا ..بحبه ..ومش هزعله خالص
الملك: انا موافق ومش معترض
نور ببراءة: بجد
الملك: اه بس عارفه انا هديكى ايه هديه جوازك
نور بارتباك: ايه
الملك: قلب مالك قلب جوزك
نور بصدمه: لا لا والنبى مش تأذيه موتنى انا وهو لا
ياتى خبر بان مالك فالمملكه ويامرهم الملك بالقبض عليه
تجلس خائفه عليه وتبكى وتدعوه الله ان يحميه لها
يتركها الملك فالغرفه ويغلق الباب عليها
نور: يارب احميه ليا يارب
__________________
يخرج الملك ويجد مالك مقيدة بالسلاسل
مالك بغضب : هقتلك والله لاقتلك
الملك: انا وعدت مراتك انى اديها قلبك هديه جوازكم
مالك: مالكش دعوة بيها والله لاقتلك انت وكل اللى حولك
الملك: هاتوها
مالك : محدش يلمسها
وهو يحاول فك قيوده ياتى رجلين وهم يمسكوا بيها وهى تبكى
نور بعيط : مالك
الملك: اكتمى مسمعش صوتك
تصمت نور وهى تنظر لمالك
الملك: عندك حلان مالهمش ثالث يااما امص دمها قدامك وتخدها جثة يااما انت تمص دمها حالا قدامى
مالك بغضب: انا همص دمك انت
الملك بغضب : يابهايم
ياتى له الخادم بسيخ حديد ساخن
مالك بصدمه: انت هتعمل ايه
الملك : ارفعها
مالك : لاااااااااااا متلمسهاش
يمسكها الخادم من ذراعيها ويرفعها للاعلى وبلمح البصر يدخل السيخ من ظهرها لتخرج من صدرها
مالك : لاااااااااااا نووووووور
نور بنفس اخير: مالك
ويتحول بغضب وهو يرى دماءها امامه وليكسر السلاسل بغضب ويركض لها يراه الخادم يقترب يتركها ويركض وقبل ان يسقط جسدها يمسكه هو
مالك : نور ...لا نور ردى عليا ....نور
الملك : اتجوزتها عند فيا ومكفكش كمان خليتها حامل منك
يتذكر ابنه يضع يديه ويجد ابنه ميت بداخلها خسر زوجته وابنه فلحظه ليغضب وويخرج السيخ من جسدها ويضع جسدها عى الارض ويهجم على والده ويتحول والده ويبدا الحرب بينهم يجرحه والده باظافره وينزف دماء ليغضب ويمسك والده من راسه ويخرج قلبه من جسده بدون رحمه كما فعل ما زوجته ولم يرحمها ياخذ قلبه ويضعه على الارض ويضع عليه بقدمه بقوة ويذهب لها يحملها ويخرج ويحرق المملكه بكاملها يعود لقصره بجسدها يضعها على السرير وهو يبكى يبعد شعرها عن عنقها وتظهر انيابه الحادة ويغمض عيونه ويقترب من عنقها وهو يبكى بقوة فهو لم يريد تحولها كان يريد ان يعيش معاها بطبيعتها وقبل ان يغرس انيابه فعنقها يتذكر حديث الرجل بان دمائه تشفى جروحها لانه هو يشفى بسرعه يسرع ويحضر اكياس دماء منه ويعلقها بيديها الاثنين ويظل ينتظر ان تعود له يشفى حرجها بعد 7 اكياس منه تعود له
نور بتعب: مالك
مالك: نور
نور : مالك ..انا ..حامل
مالك بحزن: انا بحبك اوووى يانور
نور بتعب : وانا بحبك ..انا ..حامل
يصمت مالك فكيف يخبرها ان طفلهم توفى وكيف هى تتقبل الخبر
تتعفى تمام بعد ربع ساعه وتجده متعب
نور: مالك انت كويس
مالك بتعب: اه
نور: متاكد
يسقط على السرير بتعب: دم
تنظر له وتجد اكياس دماء كثيره فارغه تعلم بانه اعطيها دماء كثير ويحتاج دماء الان وتجعله يجلس على السرير ووتسند راسه بيديها وتجلس على قدمه وتجرح كتفها لينزف اكثر من يديها تمسك راسه وتغرسها بكتفها وتجعله يمص دماءها كما يفعل لها يظل نص ساعه كامله يمص دماء منها فقد غرق كتفها بالدماء وهو يمصها تشعر بتعب خفيف من كثرة الدماء الذى يمصها وتعض شفتيها من التعب وتجرحها تسحب راسه من كتفها ولكن مازال يحتاج دماء ويضغط بيديه على كتفها ليخرج المزيد من الدماء تسحب راسه بقوة من كتفها ليرى دماء على شفتيها ويقترب ليقبلها بقوة ويمص دماء وتبادله القبله ويظل يقبلها وهو يمص دماءها تختفى اثر جرح كتفها وهو يمص دماءها وهى تقبله فقط اشتاقت له بقوة يجد لذة بدماءها ولم يشبع منها تطول اظافره ويغرسها بعنقه بحرص وينزل براسه يمص دماءها فهو يريد المزيد تتعب هى وتبتعد عنه وتقوم من على قدمه وتنام على السرير وتنام بتعب وتغمض عيونها اما هو يذهب خلف عنقها ويمص دماءها فقط وبعد ربع ساعه يبتعد عنها ويقترب يقبل شفتيها بقوة وهى نائمه لتشفى جرحها وينام بجانبها ويسحب جسدها لتنام بحضنه
_______________
جنات : يعنى جايه تفهمنى ان نور هى اللى قتلت شادى
ندى : اه
جنات: لو الكلام ده حقيقى انا هقتلها
ندى: حقيقى وانا جايه اتفق معاكى عشان نخد حقه
جنات : اتفقنا
ويتصافحه ويتعاهدوا على قتل نور كما قتلت شادى
___________________
تستقيظ نور صباحا لتراه نائما لاول مرة فحياتها تراه نائم تتأمل ملامحه الجذابه ووسامته حتى وهو نائم ترى شعره ينزل على عينه تنفخ برقه ليبعد شعره عن عينه وتبتسم تسحب الغطاء عليه جيد وتقوم تاخذ دوشها وتغير ملابسها وتخرج تجده مازال نائما تنظف الغرفه وتخرج اكياس الدماء الفارغه وتعود تجلس على ركبته فالارض بجانب السرير وتقيظه
نور: مالك ..مالك حبيبى اصحى
مالك بصوت نايم : شويه يانور
نور : لا يلا اصحى عشان نروح لدكتور
يفتح مالك عيونه: ليه انتى عيانه فى حاجه بتوجعك
نور: اه بطنى وجعنى وبرجع دم
مالك باستغراب : نعم
نور: نعم الله عليكى قوم
وتتركه وتذهب امام المرايه تجفف شعرها
يستغرب مالك من حديثها ويفكر كيف يخبر بان طفلهم مات
مالك: نور انتى اخر مرة رجعتى دم امتى
نور : دلوقتى وانا بستحم قوم بقا
مالك باستغراب: دلوقتى
يقف ويقترب منها يلف يديه على خصرها ويسند راسه على كتفها
مالك : حبيبى مستعجل ليه
نور : عشان بطنى وجعنى
يحرك يديه على بطنها بحنان ليصدم فابنه حى فهو يحتاج لدماء والده ليستمر فالنمو بالفعل يبتسم ويضحك بقوة
نور : بتضحك على ايه
مالك : اصل ابنك طالع لابوه مبيستسلمش للموت بسهوله
نور: بعد الشر عنكم انتوا الاتنين
مالك : مفيش دكاترة ياماما انتى حامل بمصاص دماء ده احطه على جهاز ازاى اكشف عليه
نور: يعنى مش هعرف واد ولا بت
مالك : اللى يجيبه ربنا كويس ده انت لسه فالشهر الاول
نور بغضب : ماشى يامالك ماشى خليك فاكر
وتتركه وتنزل للاسفل بغضب وتجد ..........
#اضف اصدقائك للمجموعه من فضلك عشان تكبر بيكم