رواية حياة المعلم الفصل التاسع والثلاثون 39 بقلم خلود أحمد

"عشنا سنه فى هدوء وسلام وبعدها بدأ الزن والخناق هى كانت عايزه تخلف وانا  كنت رافض   فهددتنى انها هتتطلق فطلقتها اصلى متهددش مش هاشم الزناتى اللى يتهدد" 

حياة ولم تعد تحتمل غروره 

"تصدق انك مستفز بطلقها علشان عايزة تكون ام وانت بقا مش عايز تكون اب ليه" 

كاد هاشم يرد لكن رنين هاتفه اوقفه ليرد  ويجيب بعد ان سماع ما يقول الطرف الاخر  وهو يقول بغموض وهو ينظر لحياة 

"خليهم عندك وانا جايلك" 

ليلتفت بعدها لحياة ويقول 

"بيحبوا يطلعوا هاشم البلطجى من جواى" ليتابع بغموض 

"اتمنى ما يكونش اللى بفكر فيه صح" 


......... 

 🩶دمتم ساالمين 🩶..


 



الروايه متوفره وكامله على مدونة سما للروايات 



ولكن يجب أن تترك 5 تعليقات اولا كى تظهر لك 

                        باقى الفصول 



وايضا زرونا على صفحة فيس بوك سما للروايات




وايضا زورو قناتنا سما للروايات 

 من هنا علي التلجرام  لتشارك معنا لك

 كل جديد من لينك التلجرام الظاهر امامك
 





تعليقات