عند ذكر إسمها شعر بشئ ما داخله يتحرك بعُنف و لكنه حاول إرتداء ثوب اللامبالاة قائلًا
" لا معاكوا و لا ضدكوا و شغل الحريم دا ماليش فيه . أولعوا ببعض ."
اأنهي كلماته تزامُنًا مع صدور أصوات قويه حولهم مما جعل «حلا» تقترب منه خائفه و بعدها سمعوا صوت صرخات متتاليه فخرج الجميع علي إثرها و فاجأهم صُراخ الخفير الذي هرول تجاههم قائلًا بهلع
" إلحقوا ست جنة . إلحقوا ست جنة ....
الروايه متوفره وكامله على مدونة سما للروايات
ولكن يجب أن تترك 5 تعليقات اولا كى تظهر لك
باقى الفصول
وايضا زرونا على صفحة فيس بوك سما للروايات
لقراءة جميع فصول الرواية من هنا
وايضا زورو قناتنا سما للروايات
من هنا علي التلجرام لتشارك معنا لك
كل جديد من لينك التلجرام الظاهر امامك