أما في القصر..
اجتمع الجميع علي طاولة الطعام.. يحيى وفريال واطفالهم ومديحه ومحمود وعايده، وكل يأكل من طعامه، وطوال الوقت كان محمود ينظر لعايده بتفحص وهو يشعر أنها على غير طبيعتها ولا يعلم ماالسبب، فصمت وترك الامر للوقت ليبين كل شيئ، وبعد ساعة واحدة من تناولهم الطعام انتفض يحيى واسرع نحو المرحاض يفرغ جميع مافي معدته، فلحقته فريال تسأله بقلق عما أصابه فجأة، أما محمود فنظر لعايده ووجدها تتبسم وهي تراقب مايحدث، حينها شك في شيئ فهمس لها متسائلاً:
عايده انتي عملتي ايه؟
فهمست له بإنتشاء:
ولا حاجه..بس خليت طباخ السم يدوقه..
الروايه متوفره وكامله على مدونة سما للروايات
ولكن يجب أن تترك 5 تعليقات اولا كى تظهر لك
باقى الفصول
وايضا زرونا على صفحة فيس بوك سما للروايات
لقراءة جميع فصول الرواية من هنا
وايضا زورو قناتنا سما للروايات
من هنا علي التلجرام لتشارك معنا لك
كل جديد من لينك التلجرام الظاهر امامك