ايه يا خديجة بتفكري ازاي تكدبي عليه المرة دي كمان وتوهميه إنك مبقتيش تشوفيني؟ بقالك سنتين بتكدبي مزهقتيش؟ ولا حبتيني لدرجة إنك مش عوزاني اسيبك؟
ابتسمت "خديجة" ابتسامة هادئة وهي تجيبها:
- لا, بس اعتبرتك أمر واقع, واتعودت عليكِ, لدرجة إني بشوفك في أي مكان ومببينش لحد, مبقاش الناس يقولوا عليَّ مجنونة بسببك يا سارة....
الروايه متوفره وكامله على مدونة سما للروايات
ولكن يجب أن تترك 5 تعليقات اولا كى تظهر لك
باقى الفصول
وايضا زرونا على صفحة فيس بوك سما للروايات
وايضا زورو قناتنا سما للروايات
من هنا علي التلجرام لتشارك معنا لك
كل جديد من لينك التلجرام الظاهر امامك