الفصل السابع عشر 17 الجزء الثاني
بقلم ملك شكري
زينه بأمل: طمنا يادكتور
ولكن للأسف كل شيئ بأيد ربنا💔....(معلش معلش حبيت اخرجكو من المود شويه بس يلا نكمل😂)
الدكتور محبش يقلقهم اكتر ابتسم وقال: الحمدالله تجاوزنا مرحله الخطر لان لما العربيه اتقلبت كان ممكن يحصله ارتجاج بس الحمدالله جت سليمه شويه وهيفوق وتبتدو تطمنو عليه حمدالله على سلامتو
كلهم فرحو ورعد حضن ملاك بفرحه كبيره وادهم بص ل ليان بفرحه
اما زينه ف فضلت تحمد ربنا كذا مره انه بقا كويس ومتأذاش
بعد نص ساعه تقريبا ابتدا يفوق خرجت الممرضه ليهم: المريض ابتدا يفوق بس كل شويه يهلوس ب اسم زينه
كلهم بصو ناحيه زينه بسرعه
زينه..............
زينه اتصدمت: اء انا
حمزه بحب: اه انتي من اول يوم شوفتك فيه وانا بحبك بس مكنتش عايز اعترفلك غير لما اتأكد من مشاعرك واتأكدت انهارده انا بحبك يازينه تتجوزيني
زينه دموعها نزلت بسعاده وهزت دماغها ب اه كلهم قامو سقفو بسعاده وادهم صفر: ياجاااامد
ضحكو كلهم وقدو يوم في قمه السعاده وهما مع بعض
تاني يوم الصبح كان يوم اجازه رعد
نزلت ملاك وهي لابسه فستان بيبي بلو عند الركبه وشوز ابيض وسايبه شعرها وكانت قمرر
شافت رعد قاعد في جنينه الفيلا ومديها ضهرو خرجت براحه وحطت ايدها على عينه: صباح الخير
رعد شال ايدها بلطف وباس ايدها: صباح الجمال ياروحي اقعدي
قعدت ملاك جمبه ولان الكنبه الي كانو قاعدين عليها كبيره ف نام رعد وفرد جسمه وحط راسه على رجلها
ملاك وهي بتلعب ف شعره: مالك شكلك منمتش كويس
رعد: دي حقيقه نمت متأخر ولما طلعت الاوضه فضلت افكر
ملاك: تفكر ف اي
رعد: مش عارف مش في حاجه معينه بس بفكر ف قد اي ربنا عوضني بيكي مع اني مكنتش الانسان الصالح ابدا دموعه ابتدت تنزل وكأنه طفل: كنت بشتغل ف المافيا كنت بقتل بدم بارد كنت بني ادم قاسي وصعب ومتحبش مكنش ليا حد بيحبني غير صحابي الي هما ادهم وحمزه مكنش ليا صحاب غيرهم حبيت بنت وخانتني وطلعت كانت مع العدو بتاعي والي هو البرت عشان كده اشتغلت مع البرت عشان انتقم منه مكنتش بحس بحد غير نفسي انا اتولدت لقيت نفسي من غير ام وابويا متجوز واحده كانت بتستناه يطلع من البيت عشان تضربني وقبل مايرجع تهددني اني لو قولتلو هتضربني تاني ومكنتش بقدر اقولو لانو اصلا مكانش بيسأل مكانش بيهتم بيا ولا بيحبني كنت بالنسباله الغلطه الوحيده ف حياته بعد وقت مات من اشد اعدائه وبعدها ب وقت م.....