البارت السابع والثلاثون37والاخير
بقلم امل مصطفى
بعد إنتهاء.
مهند وهايدي من زيارة حسام
إحتضن مهند يد هايدي بين يديه بحب وسعاده
وتوجه بها إلي سيارته البسيطه وتوجه بها إلي طريق لا تعرفه
هايدي ::حبيبي ده مش طريق القصر
مهند ::وهو يرفع يدها إلي فمه ويقبلها إحنا مش رايحين القصر
هايدي ::بإستفهام ليه
مهند ::بحب عايز انفرد بحبيبي لانه وحشني ولا
مش من حقي
هايدي :: انت الوحيد في الكون الليك كل الحق فيا
توقف مهند بعد مده أمام عماره جديده في حى راقي
وكان جميع العمارات حولها تم بنائها حديثا
هايدي ::وقفت هنا ليه
مهند وهو ينظر لها بحب أنزلي والوقت هتعرفي كل حاجه نزلت هايدي وتعلقت بذراعه وتوجه للداخل
ركب الاسانسير وكاد يغلقه عندما ركضت فتاه
أستنوا وقف مهند الاسانسير دخلت الفتاه بابتسامه
هاي أنتم جايين زياره ولا سكان جداد مهند سكان
**************
جداد نظرة هايدي للمكان بزهول فهي تعرف إمكانيات زوجها لا تسمح بإمتلاك مثل هذا المكان
ميرنا ::بسعاده واو أنت اول ساكن يعجبني
كلهم مش حلوين لكن انت واو وسيم وجسمك رياضي وكله عضلات
هايدي ::بغيره وانتي مالك وماله ولا انا مش عجباكي
ميرنا ::لا مش قاصدي أنا بتكلم أننا نكون أصحاب
مهند ::بأدب للاسف مش بصاحب بنات لان ده عكس
دينا ولا أنتي مش مسلمه
ميرنا ::لا مسلمه بس انا لسه راجعه من بره وده عادي يعني ولا ايه
هايدي ::وهي تجذب مهند من يده للخروج لا مش عادي وأبعدي عن جوزي أحسنلك
مهند ::وهو يكتم ضحكته أحرجتي البنت
هايدي ::بغيره هي دي بتتحرج شكلي كده هرجعها تاني للبلد الجت منها
مهند ::بغمزه قادر وتعملها يا جبار حظه منيل اليوقع في طريق عيلة الدمنهوري
فتح الباب ودلف إلي الداخل هايدي الله الشقه تحفه
يا حبيبي بس أكيد إيجارها غالي *أمل مصطفى**
مهند ::وهو يجذبها من خصرها مافيش حاجه تغلي
علي قلبي بس دي بتاعتنا مش إيجار
إستلمتها من كام شهر متشطبه وواقفه علي الفرش
وكنت بستنا لما أفرش حتي أوضة النوم والليفنج
ولما ننقل نبقا نكمل فرشها حاجه حاجه أيه رأيك
هايدي بس جبت فلوسها منين قص عليهامهند ما حدث
وكانت تتامله بهيام وهو يحكي نظر لها مهند فوجد نظرتها التي تزلزله فزاد من إحتضانها وإنحني عليها
وهمس تعالي أوريكي أوضة النوم وبالمره تشوفي السرير الجديد ده حتي جبته شرح وبرح ويكفي من الحبايب ألف
هايدي ::وهي تخبطه في صدره بدلع أه يا قليل الادب
*******************
وفي شريف بوعده لملك وذهب يودي فرض العمره
وفعلا شعر بإحساس مختلف جعله يبكي بشده ويطلب الغفران وعرف انه رغم ماله ونفوذه
فهو لا شي أمام عظمة وجبروت الخالق وظل يصلي
ويستغفر وهو ندمان علي حياته فهو فعل كل المحرمات ولكن الله غفور رحيم ظل هناك قرابة
الشهر ونص تاب إلي الله في هذه الفتره وساعد كل محتاج وطهر قلبه وأصبح إنسان جديد نسي غروره
وتكبره وصار يعرض مساعدته علي الجميع
ووعد الله أمام البيت الحرام بعدم رجوعه إلي ما يغضبه ويعطي لكل ذي حقا حقه
وعند رجوعه إلي الفندق فهو قرر الرجوع لكي يعيد تصحيح مسار حياته خبط في فتاه
شريف ::اسف
الفتاه :::ببكاء أنا الأسفه و الله مخدتش بالي
رفع شريف نظره أنتي مصريه
رحمه ::أه
(رحمه فتاه في العشرين من عمرها جميله بعيون عسلي ترتدي جلباب طويل وحجاب مثل الخمار المفتوح )
شريف ::بإهتمام مالك فيه حد ضايقك
رحمه ::بنفي لا بس مش لاقيه جدي كنت سيباه
في ناحية الرجاله وبيخلص وبيستناني هنا
صليت ورجعت مش لاقياه وخايفه ماعنتش ألاقيه
لانه راجل كبير وتعبان
شريف ::بهدوء طيب معاكي صوره ليه
رحمه ::أه فتحت فونها ووجهته إلي شريف أتفضل
شريف ::أبعتيلي الصوره بس خليكي هنا وأنا هدخل
أشوفه وأرجعلك
رحمه ::بإمتنان شكرا لحضرتك
شريف ::بتاكيد متتحركيش من هنا علشان مانلفش
حوالين بعض
ظل يبحث عنه أكثر من ساعه في قسم الرجال
حتي وجده أقترب منه شريف أخيرا يا حج حمدي
حمدي ::أنت مين يا ابني
أنا شريف حمدان رحمه حفيدتك بتعيط بره وعماله تدور عليك
حمدي ::معلش يا بني أسندني علشان أروحلها
رجع شريف فوجدها كما تركها ولكنها مازالت تبكي
جريت علي جدها بسعاده وقامت بإحتضانه كده يا
جدي كنت هموت من القلق عليك
طبطب عليه جدها معلش يا حبيبتي تملي مشيلك
الهم
رحمه ::بحنان متقولش كده يا حبيبي أنا ليا مين غيرك في الدنيا دي
شريف :: حمدلله علي سلامة جدك يا انسه رحمه
رحمه :: بخجل شكرا جدا ليك وأنا اسفه لاني عطلت
حضرتك
***** ***********
كان ادهم يجلس في المكتب دخل عليه أحمد
ويظهر علي وجهه الحزن والضيق
أدهم ::مالك يا احمد شكلك ما نمتش
أحمد ::بضيق طلعت زيها زي غيرها برده مش كويسه
والله انا تعبت
أدهم ::يابني متدورش علي الشكل دور علي الاخلاق
أحمد ::يعني مش لازم تكون مقبوله علشان أحبها
ولا هتجوز جعفر
أدهم :: لا لاجعفر ولا ملكة جمال دور علي ده وشاور
علي قلبه صدقني هتلاقي واحده بتعشقك وأنت مش داري أنت ظابط أعتمد علي حسك الامني
بص في عيون الحواليك قريبك جيرانك أكيد هتلاقي واحده بتتمني إشاره منك وهتكون مخلصه
ليك
أحمد ::فيه يا ادهم بس أنا عايز أحب وأتحب
انا عارف إنها بتحبني من سنين وبترفض العرسان
بحجج مش منطقيه بس انا عارف سبب رفضها
وقلتلها اكتر من مره وافقي وعيشي حياتك
لانها مش نوعيتي
أدهم ::بضيق من صاحبه مين دي وأزاي تجرح واحده وتقولها كده
أحمد ::بتنهيده شوق بنت خالتي
أدهم ::أيه عيبها
أحمد ::ملهاش غير في الطبخ والتنضيف
طباخه بريموا ونضيفه جدا بس مش مهتميه بنفسها
زي البنات ملخبطه في نفسها
أدهم ::طيب وجها عرفها ايه بيضايقك وايه بيفرحك
وهي هتغير من نفسها علشانك لو بتحبك زي ماأنت بتقول
أحمد ::بحيره مش عارف يا ادهم مش عايزه تركب
معايا أبدا رغم أمي هتموت عليها *أمل مصطفى**
أدهم ::صدقني يا أحمد حبها ليك هيجبرك تحبها
بس قرب واعطيها وأعطي نفسك فرصه قرب منها وشوفها علي حق ساعتها مش هتندم
******** *************
في مطار القاهره وجد شريف رحمه تسند جدها
لكي تجلسه وتتوجه إلي السير لحمل حقائبهم
فأسرع شريف بأخذها من يدها خلي عنك يا انسه
رحمه
رحمه ::بخجل أستاذ شريف هو حضرتك رجعت في نفس الطياره
شريف ::اه أسندي جدك وأنا هشتال الشنط
رحمه ::شكرا
خرج شريف وخلفه رحمه وجدها فوجد سيارته
وحرسه في إنتظاره
شريف ::لرحمه تعالوا لما اوصلكم في سكتي
رحمه بإحراج لا شكرا لحضرتك هناخد تاكسي
شريف ::بحده انا مش بحب أقرر كلامي أتفضل يا حج حمدي ،
جري حرس شريف عليه بخوف وإحترام حمدلله علي السلامه يا باشا
شريف ::الله يسلمك يا وائل وأخذ منه الشنط
شريف ::أخذ يد حمدي وأجلسه في الخلف
وجلست رحمه بجواره بدون كلام فهي قد خافت
من حدته معها
ركب شريف بجوار السواق وأنطلقوا
حمدي ::ربنا يكرمك يابني كنا هنتبهدل لحد مانوصل
**********
شريف ::ربنا يخليك يا حج وانا موجود في أي وقت
تحب تروح أي مكان أتصل بيا وأنا ابعتلك السواق
حمدي ::شكرا أنا مش بروح في حته الجامع جنب
البيت بروح أقعد فيه لحد مارحمه ترجع من الشغل
ممكن انت تبقا تزورني
شريف ::وهو ينظر في المرآه علي تلك الخجوله
في الخلف أكيد طبعا
ظل ينظر لها لكنها لم ترفع عيونها
استغفر في سره لا انا وعدت ربنا مش ممكن أرجع للطريق ده
عقله انت مجنون طريق ايه البنت دي شكلها زي ملك
ملهاش في الشمال وبعدين خلاص حياتي القديمه
أنتهت وربنا معاد يعودها
****** ************
سافر حسام وملك واولادهم إلي مكانهم الخاص
وقضوا فيه شهر
رجع حسام إلي شركته ليتابع أعماله
دخلت ::سكرتيرته بتوتر
حسام ::خير يا لبني
لبني ::شريف حمدان بره ومصمم يقابل حضرتك
حسام ::بغضب خليه يدخل
لبني ::لشريف اتفضل حضرتك
شريف ::بابتسامه السلام عليكم
حسام ::وعليكم السلام خير لسه فيه حاجه عايز
تعملها علشان تاخد مراتي
شريف ::بخجل لاحظه حسام أسف علي كل حاجه
عملتها وضايقتك
حسام ::بزهول أيه ده شريف حمدان بيعتزر علي
حاجه غلط عملها أكيد انت مش طبيعي
شريف ::بإبتسامه فعلا انا مش شريف الكنت تعرفه
أنا إنسان جديد أتولدت علي إيد مراتك
ترك حسام مكتبه وتوجه له بغيره وغيظ وهجمع عليه لكي يقتله
شريف ::بتصحيح ما تفهمنيش غلط انا قصدي
أنها فوقتني ودلتني علي الطريق الصحيح
وأنا سمعت كلامها ولاقيت عندها حق
************
انا الوقت واحد قريب من ربنا وبراعيه في كل تصرفاتي وجيتلك النهارده علشان تبلغها شكري
وأسفي علي كل الأذي الكنت السبب فيه
وأتمني أنك تسامحني وتقبل عزومتي علي كتب كتابي بكره وتكون شاهد علي العقد وتجيب مدام
ملك حسام بغضب متجبش أسمها علي لسانك مره
تانيه
شريف ::أنا عايزها تشوف نصيبي البشرتني بيه
**************
وقالت هتاخد إيدي للجنه انا بحب خطيبتي جدا
رغم اني أعرفها من شهر بس لاقيت فيها كل حاجه
بتمناها والفضل يرجع لربنا والمدام
فياريت متحرمونيش من وقفتكم معايا لانكم
أنضف ناس انا أعرفها وانا مش عايز أي حد من حياتي القديمه يظهر في حياتي الجديده إلا من رحم
ربي
شعر حسام بالصدق في كلامه
فابتسم طبعا هنكون معاك
********* *******
دخل أدهم غرفته فوجد ليليان تتحرك علي نغمات
زومبا كانت ترتدي توب كاب وبنتكول يظهر عودها وجمال بشرتها أقترب منها ادهم وحملها فجاءه
صرخت ليليان
أدهم ::بضحكه برده خوافه
ليليان وهي تتعلق برقبته وتتحدث بدلال وبعدين
معاك يا حبيبي مش تعمل صوت
أدهم :بعشق الصوت عالي ومش هتسمعي
ليليان معلش بعمل تمارين علشان وزني مش يزيد
أدهم ::وهويحرك ينظر لها بعشق تتخني
*************
مين يا قلبي دانتي عودك زي الغزال جميل ومش بيشيل لحم نفسها في عنقه أشعل مشاعره
فقبلها بنهم وشغف وحشتيني يا قلبي كل يوم شوقي
ليكي بيزيد مش بيقل أرحميني شويه دنا هسيب
الشغل بسببك
ليليان :: بحب طيب انا عملت ايه الوقت
أدهم ::مجنناني علي طول بفكر فيكي وبعد الساعات
علشان أرجع واشوفك وأخدك في حضني
ليليان ::وهي تحرك اناملها علي وجهه برقه ونعومه
ودي حاجه تزعلك
ادهم ::انا هعرفك الوقت تزعلني ولا لاء لم يعطيها فرصه لكي تصد هجومه الكاسح وجنونه بها وبعد فتره كانت في احضانه
يلمس خصلات شعرها الحريري
ادهم ::ليليان انتي نمتي
ليليان لاء يا قلبي انا صاحيه
أدهم ::أحمد صاحبي هيخطب كمان كام يوم
وكنت عايزك تكلمي خطيبته في شوية حاجات
إعتدلت ليليان واسندت بيدها علي صدره أزاي
أكلمها وانا معرفهاش
أدهم ::انا سمعت أنها إنسانه طيبه بس هو مش
مقتنع بيها لانها مهمله في نفسها كنت عايزك
**********
تستخدمي ذكائك وتوصللها أزاي تهتم بنفسها
بطريقه غير مباشره يعني الزوج بيحب التغيير
أزاي تكسب إهتمامه وكده يعني علي اساس كلام
بنات وتنصحيها أنا هوديكي عندها قبل الخطوبه
ويوم الخطوبه أصله ناوي يفركش قبل ما يخطب
ليليان ::بفهم حاضر يا حبيبي
"*******************
أحمد تزوج شوق وبعد نصائح ليليان عشقها أحمد
وندم علي سنين عمره الضائعه في البعاد
كان يعيش معها كل المشاعر التي تمني ان يعيشها
من حب ولهفه ورمانسيه وأنجب طفلين
أدهم وشوق
******** *********
أما شريف فكان بيعيش حياة الامان والاستقرار
التي أنكر وجودها وندم علي سنين عمره التي عاشها
في الحرام وإغضاب الله وكان يقوم بكل شي يقربه
إلي الله
فرحمه كانت له رحمه من الله وعوضته عن كل شئ
وعاش معها في هدوء وسلام وأنجب منها يونس
وشهد وخلود
وشارك حسام في أعماله وتحولوا من أعداء إلي شركاء
*****************
بعد مرور عشر سنوات
كان الجميع في القصر إحتفالا بعيد زواج حسام وملك
وكان أطفال العائله يلعبون في حديقة القصر
دخل محمد لمازن لو سمحت يا عموا انا عايز
أتجوز ملك
مازن ::بضحكه طيب مش لما تكبر أفرض حبت حد تاني هقول أيه
محمد ::بقوه غريبه علي طفل في سنه ملك ليا وبس
واليفكر يبصلها أمسحه من الوجود أستغرب الجميع
حقا من شابه اباه فما ظلم
لى لى بسعاده وهي تحتضنه حبيبي هي هتلاقي زيك فين
أيهم ابن ادهم وانا بعد إذنك يا عمو عايز اتجوز
جودي
حسام بسعاده وفخر من أطفال العيله الذين يملكون
من اهليهم قوة الشخصيه والرجوله المبكره
وانا موافق
مصطفي ابن معتز ::وانا يا عموا بعد إذنك عايز
جويداء
حسام ::وعد ليك يا ابن الغالي لو قدرت تقنعها
مش هتكون غير ليك
نظر حسام لابنه محمود وانت أيه مش عايز تتجوز
أنت كمان ضحك الجميع
محمود ::بقوه وثقه لا طبعا عايز والعروسه موجوده
ملك ::ومين سعيدة الحظ يا حبيبي
محمود :بسمله.
مراد ::بصدمه قررت كده لوحدك مش لما ناخد رأيها
محمود ::بثقه موافقه طبعا وإلا مكنتش هتكلم
حاتم ::بزهول أيه ده الولاد اتفقوا وإحنا هوا ملناش
لازمه يعيني علينا كبرنا قبل الاوان
دنا فضلت أحب سنين وماقدرتش أتكلم
محمد :الايام بتتغير يا اونكل
ضحك الجميع فعلا عندك حق
وقف حسام وهو يحتضن ملك
**************
إحنا مجتمعين النهارده بنحتفل بعيد جوزنا العاشر
ورفع اناملها وقبلها وكان فيه سنه قبلها فضلت
أحبها من غير ما هي تعرف
حب عمري من اول لحظه شوفتها وهي ملكت قلبي وروحي ومن يوم مادخلت حياتي وهي نورتها
كانت زي النهر البيعطي الحياه لكل حاجه حواليه
بيروي النفوس بالحب والسعاده
كل يوم بسأل انا عملت ايه علشان ربنا كفأني
بيها وكل ماشوف عيلتي بتكبر أقدامي والسعاده علي وشوش الكل بحمد ربنا انه رزقني بزوجه
زيها فتحت نفس الجميع علي الجواز وكانت السبب
ان رجالة العيله أتجوزوا في وقت قياسي
والفضل يرجع لربنا وبعد كده لملك
****************
حسام ::بمرح حد يقدر ينكر
أدهم ::انا أول واحد بعترف أني كنت متعقد من البنات لحد ما شوفت ملك حبها وأحترمها للجميع
خلاني أغير فكرتي
قام حسام بإحتضان ملك كل سنه وانتي حبيبتي
كل سنه وأنتي معايا وفي حضني وجودك في حياتي كانت اجمل حاجه حصلتلي وكملتيها بولادي نور عيوني متحرمش منك ابدا يا ملك روحي
***********
قام حسام بحملها وظل يلف بها في سعاده تحت خجلها وتصفيق الكل وتصفير. مازن وزياد
جاء المصور وإلتقط صوره عائليه رائعه
تجمع بين الاجداد والاولاد والاحفاد
غنت ملك أنت عمري لام كلثوم
سعادة الدنيا مش في المال ولا الجاه لانه زايل
السعاده الحقيقيه في الحب والاخلاص قبل منقول
أه نلاقي قلوب بتحس بينا وحولينا في كل الاوقات
تمت بحمد الله
وايضا زورو قناتنا سما للروايات
من هنا علي التلجرام لتشارك معنا لك
كل جديد من لينك التلجرام الظاهر امامك