قصة طبيبة الشيطان
البارت الثامن عشر18
بقلم نجلاء فتحي
شديد/ حين دخل البيت بحصانة🐴 وجد الباب الخارجي ليس علية حراس ولافت نظرة جميع رجالة ينظرون لشئ ما بتركيز سار بجوادة واتسعت عينها حين وجد أختة ورفيف والخادمة لكن الأهم رفيف وأختة فقال بصوت الرعد،، رفيييييييف
رفيف بحنان/ وقلبها يكاد يخرج من مكانة ونشف حلقها حين سمعت أسمها من شديد وألتفت لة ورفعت أيدها المرتجفة بتحية وقال 👋هاى شيطان أأزيك عاممممل أييية ،،، جريت حورية ومسعدة للداخل
تقدم لها بجوادة بعد ما أفسح لة رجالتة الطريق ونظروا فى الأرض منتظرين عقابهم، ،وندمانين ،،،، أخذ يطوف حوالين رفيف ونظرة ثاقب عليها وبحركة رشيقة نزل من على ظهر الخيل للأرض وعيونة مثبتة عليها يتقدم وهى ترجع للخلف يتقدم وهى ترجع للخلف حتى تعرقلت وقبل سقوطها كان زراع الشيطان الساند لها فأمسكت بحركة غير أرادية مقدمة جلبابة الصوف الأسمر اللون نظرت بجوارها ،،واتسعت عينها لولا زراعة كانت سقطت برأسها على صخرة مدببة نظرت لعيونة فكأن صدرة يضرب بسبب قلبة الذى خاف عليها أتعدل بجزعة فى وضع الوقوف وأوقفها معة ولا يترك زراعة إلا عندما أستطاعت الوقوف لوحدها حاولت تبعد عنة فقربها لصدرة وبزراعة اليمين كان قابض على خصرها بأحكام حاولت تدارى عيونها منة فقالت بتوتر بلاش تضغط كدة بطنى بتوجعنى معرفش لية
شديد/ كدة ،، وضمها صدرة بقوة وكان ظهرة لرجالتة
رفيف/ أةةةةة،،براحة ،
شديد بهدوء الأفعى، ،،اخرسى
رفيف/ أية
شديد/ نزل بأيدة وأمسك أسفل ظهرها بغل، ،،، ينفع تلبسي البنطلون دة و يظهر للرجالة
رفيف/ من قول الشئ بجراءة فى المعنى البلدى لة دون تجميل الكلمة أنصدمت ،،،عييييب كدة ووو شيل إيدك
،،،تجاهل كلامها وضغط أكثر فكتمت وجعها وبكت
أبعد شعرها عن وجهها وخطف قبلة سريعة من شفاها ثم حاوطها من كتفها
وضمها لة فى لمح البصر أخرج وافرغة فى رجالتة
رفيف/ نظرت لة بعتاب وهستريا،،،،لييييية عملت كدة وضعت أديها على بطنها فقد شعرت بألم لم تعرف سببة نظرت للد*ماء التى تسرى لها فى الأرض ترجع للخلف والد*ماء تجرى لها كأنها مغناطيس فقالت ،،لية قت*لتهم أنت أية أنت مش بنى أدم
الشيطان/ توجة لها لدرجة تلوث بد*ماء الرجالة ،،، مش مستحمل يشوفوا ب*** دة وأمسك مقدمة جزعها العلوى ،،،مش مستحمل يشوفوا ***** دة وأمسكة أسفل ظهرها ،، انا بس اللى من حقة يشوف وياكل كل كدة أنتى بتاعتى ملكى سامعة
رفيف/ مش عايزااااااك هبلغ عنك يا شيطان، ، ططططططخ ،،،،،وضعت أديها على وجهها، ، بتضربنى ليييية فى حاجة أسمها لغة حوار مش ال اللى بتتكلم بية دة فى حاجة أسمها فن الكلمات مش ينفع نقول كلمات بالمعنى العيب دة أنت لازم تنعدم فى مكان عام بأ*بشع وسيلة عرفها التاريخ أنت،ولا حاجة بكرهك قرفانة منك
شديد/ أمسك شعرها ولفة على ايدة وجعلها تقف أمامة لأنها جلست على ركبتها ،،وقرب من وجهها يكاد يستنشق نفسها الذى يجعلة كأنة فى سونا وقال بهدوء عكس ما بداخلة ،،اللى قولتية كوم وأخر كلمة كوم تانى بقالك شهر مش نطقتيها أية اللى خلاكى تنطقى بيها ،ها
رفيف/ حاولت تخلص شعرها منة فشلت ،،أةةةةة بلييييز سيب شعرى ، ثم وضعت أديها على بطنها وقالت لة بأستعطاف، ،،ب ب بطنى بتوجعنى نظرت للج*ثت فى الأرض لم تتحمل المنظر وأصبحت مثل العروسة المتحركة فى يدة ف قد أستسلمت لسحابة سوداء وقبل سقوطها حملها على زراعها مثل الطفل ودخل القصر بعد ما بثق على رجالتة وقال دى جزات اللى يبص لحاجة ملك الشيطان لكنة لم يشعر بالراحة وأتت فى بالة فكرة خاصة بجث*مان الرجالة
وبعد وقت وضعها فى سريرة فى غرفتة وتجرد من ملابسة فقد شعر بالحر وتسطح على السرير على ظهرة ورفعها على صدرة وحاوطها بزراعة الأيسر حتى لا تسقط على الأرض وأخذ يطبطب على شعرها بأيدة اليمين أبتسم حين وجدها بحركة غير أرادية تتمسح بوجهها فى صدرة العا*رى ونفسها البارد يقابل سخونة صدرة كأنها تبحث عن مركز الدفأ نظر للشباك وجد زخات المطر تضرب الشباك فقال ،، أمال أنا حاسس بفرن جوايا لية
نسبهم لوحدهم
لحظة من فضلك دماغكم مش تروح لبعيد البت فاقدة وعيها والراجل واقف جنبها عادى سواد السواد يا ابو رشدى لما تفوقفى فى الوضع دة
بقلم نجلاء فتحى عاشقة الكلمات
((فى القاهرة ))
الام/ النهاردة بعد المغرب دخلتك على تامر خطيب أختك والبيت نظيف وبطبخ جوه عشاكى علشان هيكون معاكى الليلة وتتعشى بية أنتى وجوزك بالليل
رفيف/ أتنفضت ووقعت منها المصاصة أتفتفتت، ، تانى مش عايزاة أنا لسة صغيرة وقالوا فى المدرسة لا لجواز القاصيرات ،،وأبلة رفيف لما ترجع دى بتحب تامر اللزج دة دة شبهة الشرشوبة
الام/ أما بنت **** ازاى تقولى على جوازك كدة يابت دا أنتى هتروحى معاة الليلة تعالى أجهزك
رهف/ لية
الام/ يا مرارى علشان دخلتك أدامى على الحمام
رهف/ وحد قالك عليا معفة مش متجوزة الشرشوبة اقصد تامر أوعى بقا أسمعى ربنا يسامحك على اللى بتعملية فيا بس هيجى يوم وأغلط فيكى بسبب أفعالك لية محسسانى كأنك مرات أبويا مش أمى
الام/ علشان قليلة الأدب ،،مش محترمة امك
رهف/ معملتش حاجة غلط كل دة علشان بدافع عنك
الام/ وبتكسرى كلمتى ،،ياحبيتى لو مش أتجوزنى تامر هنشحت ونجوع ماهو ماسك قضية ورث ابوكى اللى عمامك مش راضين ناخدة علشان مخلفة بنات
رهف/ هو كل محامى بيعمل كدة وأنتى مش قولتى من الأول لا لية لية تحطى بناتك الثمن فرقتى أية للست اللى بتبيع بناتها ، طخخخخخ ،،،
الام/ كنتى فين النهاردة أوعى تقولى درس الدراسات تامر راح الدرس مكنتيش موجودة يا فا*جرة
رهف/ بغضب،،،أية دليلك ،،جابت شنطتها وفتحتها وأخرجت الكراسة وقالت ،،أمال دى أية دة امتحان الدراسات أهو ثم رمت الكراسة ،،وألتقطت الفون ، ،،خدى كلمى المستر وأسألى كنت حاضرة ولا لا وجيت على البيت على طول مش أتاخرت الجو حر هروح فين أى حد يقولك بنتك فى حتة تصدقى
الام/ أضحكى على عقلى غورى من وشى هات غيار ليكى وأدخلى الحمام لما أدخل غرفتى أجيب حاجة ليكى قلية الأدب تامر دة هو اللى هيربيكى كفاية أختك اللى هربت
نظرت لها رهف ومسحت دموعها بكف أديها ونظرت للبيت ثم تسحبت وخرجت من الشقة ونزلت من على السلم جرى وخرجت للشارع تجرى لم تعلم أين تذهب لكنها تجرى
خرجت الام للصالة لم تجدها ووجدت باب الشقة مفتوح جريت للبلكونة وبعد وقت فقد بلغها أحد الجيران ان رهف تجرى ،،صوتت بأعلى صوت حاولوا شباب المنطقة البحث عنها
هل سوف يجدوها
بقلم نجلاء فتحى عاشقة الكلمات
(( فى القرية ))
دخل منصور يترنح للقصر لم يجد الرجالة ووجد دما*ء على الأرض
تتبعة وجد الرجالة ج*ثث ذهب جرى لإيناء فخار وغطس رأسة لكى يفوق ،،وأخرج 🔫 فقد أعتقد القصر تعرضت للهجوم تسحب للداخل وجد مسعدة الخادمة اول ماشافتة جريت وخافت من ال🔫 أمسكها وبعد وقت من كلام مسعدة على ماحدث، ،،أممممم بقا الحكاية كدة طيب ما تجى يا بت رايدك يخربيتك فوقت كنت جاى مزاجى رايق أسمعى دماغى عايزة***
مسعدة/ بس جناب الشيطان عارف أنك مش بتقرب منى
منصور/ هى أول مرة هيعرف منين احنا مأمنين نفسنا
مسعدة/ أبنى فين أنا مش عارفة أبنك ولا أبن جناب الشيطان يوم ميلادة وفتحت عنيا مش لاقتة أوعا تقول مات الغفير قال عايش وانت خلصت علية أدامى لما بلغنى
منصور/ أبنك مات وبس ثم حملها على كتفة وذهب غرفتة فى الحديقة وألقاها على السرير بقوة و
مسعدة لنفسها/ مش هخرج برا الغرفة دة غير لما أعرف أبنى فين يا منصور وبدأت تتجاوب معاة بسرعة غير عادتها وتشربة ما يغيب العقل رغم صدمتة منها لكنة حب ذلك جعلتة ملك هل سوف ينجح مخطط مسعدة بعد السنين دى كلها ٠
((فى القاهرة ))
وصلت رهف مكان وأقتحمت الغرفة و