قصة طبيبة الشيطان
البارت السادس6
بقلم نجلاء فتحي
جذب شديد رفيف من زراعيها وخرج برا البيت أعتقدت رفيف أنة يجعلها ترحل وحين قام بالنداء على أشخاص ظهروا ملثمين ذو أجساد قوية بلعت ريقها وقالت عايزة أروح لماما
شديد/ نظر لها وإلى رجفتها لم يرحمها فتركها وقال لو تعرفى تخرجى برا البيت موافق كان غيرك أشطر وجلس على درجات السلم يدخن سيجارة التبغ بعد أشعالها
رفيف/ بتحدى هنخرج عارف لية علشان حرة وأخذت تجرى للبواية
شاور شديد للرجالة تبعة بأشارة فى الخفاء فهزوا رأسهم بمعنى موافقة لأمر سيدهم وكان الوضع كالآتي أخذت تجرى رفيف فى الحديقة وحين وصولها للبوابة يتم منعها من طرف الأشخاص الملثمين عن طريق تحسس أيديهم عليها مما جعلها تكاد أن تبكى فقررت عدم أظهار ضعفها أمامة وتمنعهم
منصور خرج من البيت وجلست بجوار شديد وهو بياكل تفاحة وقال أنت بتلعب معاها ولا أية
شديد/ البت شجاعة خليت الرجالة ترخم منشوف أخرتها ولسة صامدة قدامك غريبة غير أى دكتورة جات هنا
منصور/ كفاية عليها كدة هى لية مش شافت حورية
شديد/ شاور للرجالة بالتوقف لأنهم حاصروها دايرة كأنها فريسة ليهم نزل لها شديد ومنصور فأفسحوا الرجالة لة الطريق وجذبها من زراعها وأوقفها أمامة وقال أنت مفكرة لما تقعدى فى الأرض وتضمى نفسك هتحميها منى تؤتؤ اللعب صح فوق فى أوضتى وعلى سريرى
منصور/ نظر لها بر"غبة وقال وأنا بعدة هههههههه
رفيف/ نظرت لة بأعين دامعة أنت حيوااااا"ن مصممة على كدة نجوم السماء أقربلك عارف لية علشان بعد دة كلة ومصاريف أمى عليا ومحافظة على نفسى وأجى هنا فى المقبر"ة دى وقصدي خير ألو"ث سمعة أمى لااااااا يا شيطااان أنا الدكتورة رفيف أشرف من اللى جبتك
الشيطان/ حملها على كتف واحد وأخذت تحرك رجليها فى الهواء وهو ساكت وحين تفلت منة يصفعها أسفل ظهرها وهنا بكت رفيف من شدة الأ'لم وبدل ما يدخل بيها البيت ترجل للجزء الخلفى للحديقة وأزاح بعض أوارق الأشجار المتساقطة على باب خشب فى الأرض وفتحة لأعلى ثم نزل على سلالم وحين ينزل لاسفل يحل الظلام سكتت وأستكنت على كتفة هى لا ترى شئ كل التى تشعر بية أهتزاز يدل أنها تنزل على سلم فقالت بضعف وخوف ،،ش٠٠شيطان بخاف من الظلمة أأنا ثم قالت أةةةة تحسست على شئ فعرفت أنة ألقاها على الأرض فهى لا تراة نعم ظلام دامس أديها تعلقت عليها أشياء ماهذا فقالت ،،ش٠٠شيطان أنت هنا لسة أأنا ب٠٠ب٠٠بخاف من الظلمة وبأرف من أى شئ حاولت تقوم وتعتدل وتلف حوالين نفسها مش شايفة
شديد/ دة عقاب خليكى مع الفيران والحشرات لحد الصبح ودة عقاب علشان تقفى أمام الشيطان وتمدى ايدك علية حاولت رفيف التوجة لمصدر الصوت فشلت وأنتبهت على صوت أغلق شئ فقالت لاااااااااا أوعا تسبنى هنا بكرهك خرجوني من هناااااااااا ماماااااااااا وجلست مكانها ضمة رجليها لصدرها فلا يوجد حائط تسند علية وسامعة صوت أشياء تمشى ورائحة كريهة وما جعلها تفقد وعيها حين لامست أديها شئ خشن ودافي وفر من تحت أديها صرخت،،،،،، فاااااااااار شيطااااااان وأغمى عليها
منصور/ لية كدة البدرون دة فية الجث"ث ،، ومليان عقارب وتعابين أستنا لما ندوقها وبعدين نزلها تحت براحتك
شديد/ بعصبية ملكش فية عقابها البدرون كدة كدة مكانها جنب أخواتها دى غلطت فيا أدام الرجالة
منصور/ مسح وشة بغضب ،وحيات أختك هاتها لو حورية ليها خاطر عندك لازم تعالجها شكلها شاطرة
أتنفسد الشيطان بغضب فهو حلفة بأختة الغالية فقال مش جايبها ومالك قلبك عليها لية أطلع الجبل وشوف الدنيا وخلص قبل النهار ميطلع
منصور بيأس فهو يريد الدكتورة وداخلة دماغة ،،،، اللى يؤمر بية جنابك نافذ وخرج للخارج للجبل بعد ما وضع على وجهة شال يخفى ملامحة وركب على ظهر الخيل وأنطلق
فقام شديد بالتوجة لغرفتة ليأخذ قسط من الراحة
بقلم نجلاء فتحى عاشقة الكلمات
{{فى القاهرة}}
بعد ما أغلق الفون مع شخص زميل من أصول فى طنطا لم يعرف قرية بهذا الأسم ربما موجودة وهو غير مدرك بيها أتعصب ورمى الفون وحاول ينام والصبح سوف يجد حل هذا ما أقنع نفسة بية
مرت الليل بسلام والجميع نايم ورفيف مازال مغمى عليها لا يشعر بيها أحد وأتى الصباح أستيقظ شديد ودخل الحمام لا يجد مياة موجودة فى الاناء خرج وهو لافف على خصرة ملاية السرير [أكيد من فوطة دة عايش بالفطرة 😂😂] وقال بت أنتى يا ****
الخادمة/ أوامر جنابك
شديد/ فين الماية الجردل فاضى عايز أتسبح (أستحمى)
الخادمة/ من خجلها نظرت فى الأرض وقالت ثوانى هطلع الماية
وبعد وقت خرجت الخادمة من الحمام ونظرها مازال فى الارض ،،،،بيت الراحة( الحمام ) جاهز جنابك
أعتدل فى وقوفة وترك الملاية التى تلف خصرة و واقف أمام الخادمة مما جعلها تضع أيديها على عيونها فجذبها من أديها للحمام وقال هى أول مرة محتاجك جوا ،،فهمت الخادمة ماذا يريد فهى لا تقدر على قول لا لة وهزت رأسها بحزن فخلعت فستانها وحين سقط للأرض حملها ودخل الحمام لل
[فى غرفة ما بجوار غرفة شديد ]
أستيقظت فتاة ونظرت للشباك وجدت النهار طلع نهضت من على السرير ونفخت بنفسها أطفأت الشمعة فهى بتكون طول الليل شغالة بسبب خوفها من الظلام وخرجت من غرفتها وجدت البيت هادى فتحت غرفة شديد دون أستأذن فهى لم تعرفة ونظرت فى الغرفة لم تجد أخوها فقالت أبويا أنت فى بيت الراحة
[ الحمام ]،،،،،،،
شديد/ زق الخادمة حتى لاصق ظهرها لباب الحمام ووضع ايدة على فمها وشاور لها عدم أصدار أى فعل هزت الخادمة رأسها بأيجاب ودموعها على خدها وقال أيوة يا حورية وجذب عبايتة وأرتداها وخرج ليها من الحمام ثم أغلقة بسرعة وقال قلب أبوكى أية اللى خرجك من أوضتك
حورية/ مش لاقية مسعدة جنبى
نظر شديد للحمام فهى معة بالداخل، ،،،وقال ممكن فى المطبخ تحت عايزة أية
حورية/ جعانة
شديد / حاضر وأمسكها برفق وسار بيها لغرفتها وأجلسها على السرير وفى لمح البصر نزل المطبخ جاب ليها فاكهة وصعد لغرفتها ثانية وأعطاها أياة
حورية/ مش يشبعني دة
شديد/ بكذب ،،،،،مسعدة مش فاضية دلوقتى بتجهز ليكى فطار حلو وطبطب على شعرها وألزمها عدم الخروج من الغرفة ثم رجع غرفتة ودخل الحمام وجد مسعدة منكمشة على نفسها وتبكى فخلع عبايتة وألقاها بأهمال فى أرض الحمام وكمل مايفعله بيها وبعد وقت ألتقط عبايتة من الأرض وخرج من الحمام
مسعدة مسحت دموعها والتقطت ملابسها وبعد وقت خرجت تستند من غرفتة على الحائط ونزلت تكمل ماتفعله فى المطبخ من تجهيز الأكل وهى تندم دخولها المنزل ف وراها حكاية أيضا
شديد وهو جالس على الكرسى علق نظرة على شئ لامع فى الأرض ألتقطة وجدة 💍 خاتم
ونظر لة بتمعن وجدة كأنة منقوش علية حروف وبسبب جهلة لم يتمكن من قرأتها ضغط علية فى كف إيدة وقال أكيد بتاع الدكتورة فهو لم يعلم أسمها وهنا تذكرها وذهب لمكانها فى البدرون لم يجدها
أين ذهبت رفيف من البدرون