قصة احببت معلمتى البارت السادس 6 بقلم/منه محمد


قصة احببت معلمتى
البارت السادس 6
بقلم/منه محمد


بيجى يوم عيد ميلاد "سمر" وبيكون طلاب الفصل كلهم محضرين ليها مفجأه 
بيغموا عنيها وبيودوها الفصل ، واول ما بتفتح "سمر " عنيها بتلاقى الطلاب مزينين الفصل وبتلاقى "ادهم"وهو ماسك هديه ف ايده 
سمر: ايه كل ده ؟
ادهم: ده الطلاب حبوا يعملولك مفجأه ف يوم عيد ميلادك ف قولت اساعدهم 
سمر : بجد شكرا اوى ليكوا مش عارفه اقولكوا ايه بجد غير انى بحبكوا اوى 
بيدى "ادهم" ل"سمر" الهديه بتاعته
سمر: ليه تعبت نفسك 
ادهم : لا دى حاجه بسيطه 
سمر: شكرا 
ادهم :مش عايزه تفتحيها
سمر :دلوقتى !!
ادهم: اه 
بتفتح "سمر" الهديه وبتتفأجى 
سمر: مش معقول دى تذكره لحفله ف دار الاوبرا 
وبتتحمس لدرجه انها بتحضن "ادهم " من غير متاخد باله ، بيفضل "ادهم" متنح ومبياخدش اى رد فعل  
بعدها بتفوق "سمر" وبتعبد عن "ادهم" 
سمر باحراج: سورى اتحمست شويه ، شكرا ع الهديه 
ادهم : بس الهديه لسه مخلصتش 
سمر : ليه فى ايه تانى ؟
ادهم: لا مش دلوقتى عشان العيال ، وبيكمل : اجهزى باليل عشان الحفله انهارده
سمر : ماشى 

بيجى الليل وفجاه بيرن الجرس فبيت "سمر" ، ف بتفتح الباب بتلاقى مندوب 
المندوب : حضرتك سمر سالم 
سلمى : اه 
المندوب :طب ممكن حضرتك تمضى هنا 
بتمضى "سلمى" ع الاوردر وبعدها بتلاقيه فستان لونه "بينك" وهو لونها المفضل وبتلاقى رساله مكتوب عليها 
حبيت اجيبلك الفستان ده عشان تلبسه ف حفله انهارده واختارتلك اللون ده لانى عارف ان ده اكتر بتحبيه ادهم"
بتفرح "سمر" وبتلبس الفستان عشان تجهز للحفله 


تعليقات